skip to main |
skip to sidebar
وما زلت
تلمسُ يدي، فازرقُ خجلاً
تنسابُ أناملك
كدوارِ شمسٍ يبحثُ
عن الحقيقة
تذهبُ وما زِلتَ هنا
غريقاً في شراييني
مريضاً كتكاويني
وضيعاً لا تواسيني
كعطرِ ياسمينةٍ،
يقبلُ انفك
قطرةً فقطرةْ
لحظةً بلحظةْ
كنتَ هنا وما زلت
أسيرَ وقعِ كلماتي
ط.
No comments:
Post a Comment